حياتي التي كانت
انزل من عربية صديقي وزميلي الاستاذ عماد حسن والذي يسكن بجواري ويعمل في فرع من فروع الشركة القريب من فرعنا اتوجه بطريقة الكترونية لاتري فيها عوجا ولا بطئا الي عربية الفول الموجودة في التجمع الخامس اول ما اقعد علي الترابيزة يبص بائع الفول في وجهي فيعرفه ويفتح فمه ترحيبا وسعادة بي ويقول وفمه لازال مفتوحا اهلا بالباشا فأنتفش نفشان الديك لاني اجد نظرة اعجاب من كل اكلي الفول ينظرون الي من يكون هذا الباشا ؟؟ ...
0 التعليقات: